فـَلـَقـَد ْ نـَـَبـَضَت ِ الأفِئدَة ُ حُبّه ْ
وَلـَهـِجَت ِ الألـْسُنُ ذِكْرَه ْ
وَعَشِقــَتْ الرُّوحُ اِسْمَه
ذلِكَ سِرُّ خـُلـُودِهْ
لأنـّهُ حَيٌّ بـِاللهِ وَاللهُ حَيٌّ فِيه ْ
محمد بن عبدالله ’ .. اِسْمُهُ فِي القـُلـُوب ِ وَالإسْلاَم ْ
بَلْ وَفِيْ العَالـَمْ بـِكَامِلِه ْ
لـَهُ هَزَّة ُ ُفِي الأعْمَاق ِ
وَعَطـَاءٌ بـِلاَ حُدُودْ
نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات
إلى مقام صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه)
وإلى المراجع والعلماء ولكم بذكرى
مولد رسول الله (صلِ الله عليه وعلى آله)
يرزقنا الله في الدنيا زيارته وفي الآخره شفاعته
ويعوده علينا وأياكم في كل عام بأحسن الأحوال